Tuesday, November 29, 2011

على فكرة

ميدان التحرير يوم ١ فبراير ٢٠١١

  • على فكرة الثورة قامت ضد تصدير الغاز لإسرائيل... لسه بنصدر الغاز لإسرائيل
  • على فكرة الثورة قامت ضد قانون الطوارئ... لسه بنتحاكم بقانون الطوارئ
  • على فكرة الثورة قامت ضد تعذيب المواطنين... لسه بنتعذب فى الأقسام والسجون
  • على فكرة الثورة قامت ضد عنف الشرطة... لسه بنتضرب برصاص الشرطة فى عينينا
  • على فكرة الثورة قامت ضد السلطات المطلقة لرئيس الجمهورية... لسه بنتحكم بسلطات مطلقة للمجلس العسكرى
  • على فكرة الثورة قامت ضد إهدار كرامة المصرى... لسه بنتهان وزاد عليه إن بقينا نتدهس بالمدرعات
  • على فكرة الثورة قامت ضد غياب العدل... لسه مفيش شخص واحد من اللى قتلوا المتظاهرين خد حكم، واللى ماتوا اتحاكموا
  • على فكرة الثورة قامت ضد الفقر وغياب العدالة الاجتماعية... لسه المدير بياخد ملايين والعامل بياخد ملاليم
  • على فكرة الثورة قامت ضد الطائفية... لسه الكنايس بتتحرق ومحدش بيتقدم للعدالة
  • على فكرة الثورة قامت ضد الكذب والإعلام المنافق... لسه التلفزيون المصرى بينافق والقنوات التانية بتتقفل
  • على فكرة الثورة قامت ضد عدم وضوح الرؤية للمستقبل... لسه مش عارفين امتى هيبقى عندنا رئيس ونرجع لحياتنا الطبيعية
على فكرة الشعب المصرى مش عبيط :)... واللى فاكر إنه بيستعبطه يبقى هو اللى عبيط
تحيا مصر.

Tuesday, November 22, 2011

أسئلة شائعة: يعنى إيه المطلب الوحيد؟


للتاريخ... اليومين دول فى مظاهرات فى التحرير (وميادين كتير فى محافظات مصر) بتزيد فى العدد مع الوقت، ابتدت بمليونية لكل القوى يوم الجمعة ١١/١٨ مرت بسلام، ثم محاولة لفض اعتصام مصابى الثورة صباح السبت بعنف مفرط من الشرطة، وده أدى لتطور الأوضاع لمظاهرات أكبر وأكبر كل يوم وصولاً للنهاردة.

الناس اللى فى التحرير دول.. عايزين إيه؟
هما أكيد عايزين اللى كلنا عايزينه اللى هو تحقيق كل أهداف الثورة اللى لسه متحققتش. فوق كده حاجات ملهاش دعوة بالثورة، زى رجوع الأمن اللى الحكومة بقالها فوق الـ٩ شهور مش عارفة ترجعه، وأبسط حقوق الإنسان إنه ميتضربش وميتسحلش ومتترميش جثته فى الزبالة لما يموت.

إيه سبب المشاكل دى؟
الناس شايفين إن كل المشاكل اللى حاصلة دى بسبب فشل القيادة اللى ماسكة البلد دلوقتى إنهم يديروا المرحلة الانتقالية. سواء الحكومة أو المجلس ومين عنده صلاحيات إيه، الخلاصة إن النتايج سيئة وكل الناس شايفة كده. زاد على كده إن الناس دى كان مفروض تقعد معانا فترة انتقالية ٦ شهور، واحنا دلوقتى داخلين على ١٠ شهور وهما لسه قاعدين، فا طول المدة كمان عامل مشاكل.

هما مش هيمشوا بعد الانتخابات؟ ولا المطلوب إلغاء/تأجيل الانتخابات؟
بالعكس، محدش قال الانتخابات تتأجل، لازم تحصل فى أسرع وقت. المجلس هيمشى فعلاً بعد الانتخابات لكن ده امتى؟ كلام المجلس الرسمى بالجدول الزمنى الحالى إن انتخابات الرئاسة هتتم بعد كتابة الدستور فى منتصف ٢٠١٣ (كحد أقصى). وده الجدول اللى هما دلوقتى طول الوقت بيقولوا إنهم ملتزمين بيه. يعنى هيمشى تقريباً كمان سنة و٧ شهور من دلوقتى لو كل حاجة مشيت تمام. مافتكرش فى حد فى مصر عايز المجلس يقعد كل الفترة دى، ولا ده اللى اتفقنا عليه. شوف الفيديو ده كده عشان تصدقنى:


طيب إيه الحل؟
الحل إنه يسلم السلطة لمدنيين. بس دايماً السؤال هو.. يسلمها إزاى ولمين؟ يجيب أى حد من الشارع كده ويقول له اتفضل، سلام عليكم؟ مش لازم الشعب يختاره؟ طبعاً لازم الشعب يختاره، وطول ماحنا مش متفقين على مطلب واقعى لتسليم السلطة، المجلس ببساطة هيقول لنا روحوا اتفقوا الأول وتعالوا. الجميل بقى إن فى "مطلب وحيد" كل الناس متفقة عليه، وهو كان نفس مطلب مليونية يوم الجمعة، وهو اللى يحل مشكلة تسليم السلطة دى.

إيه "المطلب الوحيد"؟
المطلب الوحيد إن المجلس يطلع يوعدنا رسمياً ويعمل إعلان دستورى بميعاد لانتخابات الرئاسة يكون فى أبريل ٢٠١٢ (كمان ٦ شهور من دلوقتى). ويكون بالتاريخ ويكون ملزم وميكونش حد أقصى وحد أدنى وتحوير. ساعتها نكون خلصنا انتخابات الشعب والشورى وانتخبنا رئيسنا والمجلس يسيبنا فى أمان ويقول لنا مع السلامة. ونقعد بقى نكتب دستورنا بمزاجنا من غير ضغط من أى حد. وساعتها هيسقط حكم العسكر - بالانتخابات :) - والناس كلها هتبقى مبسوطة والموضوع كله هيبقى شرعى وجميل.

حاجة أخيرة، اللوا العصار بيقول هما ماشيين كده عشان بيحترموا الاستفتاء، هنخالف الاستفتاء؟
الكلام ده مش صحيح. ارجع للاستفتاء هتلاقيه بيقول إننا مفروض ننتخب الرئيس بعد مجلس الشعب والشورى على طول، وكتابة الدستور مالوش أى دعوة بالانتخابات. وبعدين الاستفتاء احنا غيّرنا فيه مواد انتخاب رئيس الجمهورية وقلنا عايزين ننتخبه إزاى ويقعد قد إيه فى الحكم وجنسية أمه تبقى إيه، فا مش محتاجين نستنى الدستور الجديد. غير كده، بزمتك انتا استفتيت على إن الفترة الانتقالية تبقى سنتين وشوية لحد ما المجلس يمشى؟؟ عبث :).

طب افرض مرشحى الرئاسة مش هيلحقوا يعملوا دعاية فى الفترة دى؟
بالعكس، كفاية جداً ٦ شهور وهما أصلاً كلهم بيستعجلوها.

طيب إيه المشكلة بقى؟ ما نعمل كده؟
المجلس مش عايز. شد حيلك معانا بقى نضغط عليه.. وربنا يعيننا ويحفظ البلد إن شاء الله. تحيا مصر.

Tuesday, November 1, 2011

وثيقة على السلمى: نص المسودة

تحديث ١١/٢: معايير تشكيل الجمعية التأسيسية بالأسفل


مسودة
إعلان المبادئ الأساسية لدستور الدولة المصرية الحديثة

اعتزازاً بنضالنا عبر تاريخنا العريق من أجل الحرية والعدل والمساواة والسيادة الوطنية وسلام البشرية، واستلهاما لما قدمناه للحضارة الإنسانية، مدركين التحديات التى تواجهنا على طريق بناء وتحصين دولة القانون بمقوماتها المدنية الديمقراطية الحديثة، مؤكدين أن الشعب هو مصدر السلطات، ولا ينبغى بأى حال من الأحوال المصادرة على إرادته بوضع مبادئ فوق دستورية لا تتغير، ودونما الحاجة إلى إعلان دستورى بشأنها أو غيره، حيث تكفى إرادة الشعب.
وضماناً لتحقيق أهداف الثورة المصرية فى الخامس والعشرين من يناير ٢٠١١ فى الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، واستلهاما لروح هذه الثورة التى توحد حولها المصريون بأطيافهم المتنوعة، واحتراماً ووفاء لأرواح شهدائها وتضحيات ونضال شعبنا العظيم فى ثوراته المتعاقبة.

فإننا نعلن المبادئ الأساسية لدستور الدولة المصرية الحديثة وذلك على النحو التالى:

أولاً: المبادئ الأساسية
(١) جمهورية مصر العربية دولة مدنية ديمقراطية تقوم على المواطنة وسيادة القانون، وتحترم التعددية، وتكفل الحرية والعدل والمساواة وتكافؤ الفرص لجميع المواطنين دون أى تمييز أو تفرقة. والشعب المصرى جزء من الأمة العربية، يعمل على تحقيق وحدتها الشاملة.
(٢) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع. ولغير المسلمين الاحتكام إلى شرائعهم فى أحوالهم الشخصية وشئونهم الدينية.
(٣) السيادة للشعب وحده وهو مصدر السلطات، يمارسها من خلال الاستفتاءات والانتخابات النزيهة، تحت الإشراف القضائى، ووفقاً لنظام انتخابى يضمن عدالة التمثيل للمواطنين دون أى تمييز أو إقصاء.
(٤) النظام السياسى للدولة جمهورى ديمقراطى يقوم على التوازن بين السلطات، والتداول السلمى للسلطة، ونظام تعدد الأحزاب، شريطة ألا تكون عضويتها على أساس دينى أو عرقى أو طائفى أو فئوى أو أى مرجعية تتعارض مع الحقوق والحريات الأساسية الواردة فى هذا الإعلان.
(٥) سيادة القانون أساس الحكم فى الدولة، وتخضع السلطات العامة والأشخاص الاعتبارية العامة والخاصة والمواطنون كافة للقانون دون أى تفرقة. واستقلال القضاء ضمانة أساسية لمبدأ خضوع الدولة ومؤسساتها للقانون وتحقيق العدالة للمواطنين كافة.
وتختص المجالس العليا للهيئات القضائية بنظر كل ما يتعلق بشئونها ويجب موافقتها على مشروعات القوانين المتعلقة بها قبل إصدارها.
(٦) يقوم الاقتصاد الوطنى على التنمية الشاملة والمستدامة التى تهدف إلى تحقيق الرفاه الاجتماعى وتلبية الحاجات الأساسية للمواطنين، وتشجيع الاستثمار، وحماية المنافسة الحرة ومنع الممارسات الاحتكارية الضارة، وحماية المستهلك وكفالة عدالة توزيع عوائد التنمية على المواطنين. وتلتزم الدولة بحماية الملكية العامة لمرافقها القومية وسائر ثرواتها ومواردها الطبيعية وأراضيها ومقومات تراثها الوطنى المادى والمعنوى.
(٧) نهر النيل شريان الحياة على أرض مصر الكنانة، وتلتزم الدولة بحسن إدارته وحمايته من التلوث والتعديات، وتعظيم الانتفاع به والحفاظ على حقوق مصر التاريخية فيه.
(٨) مصر جزء من القارة الإفريقية تعمل على نهضتها وتحقيق التعاون بين شعوبها وتكامل مصالحها، وهى جزء من العالم الإسلامى تدافع عن قضاياه وتعمل على تعزيز المصالح المشتركة لشعوبه، وتعتز بدورها الأصيل فى الحضارة الإنسانية وتساهم بإيجابية فى تحقيق السلام العالمى وتعزيز مبادئ العدالة وحقوق الإنسان والتعاون بين الدول والشعوب.
(٩) الدولة وحدها هى التى تنشئ القوات المسلحة، وهى ملك للشعب، مهمتها حماية البلاد وسلامة أراضيها وأمنها والحفاظ على وحدتها وحماية الشرعية الدستورية ولا يجوز لأية هيئة أو جماعة أو حزب إنشاء تشكيلات عسكرية أو شبه عسكرية.
ويختص المجلس الأعلى للقوات المسلحة دون غيره بالنظر فى كل ما يتعلق بالشئون الخاصة بالقوات المسلحة ومناقشة بنود ميزانيتها على أن يتم إدراجها رقماً واحداً فى موازنة الدولة، كما يختص دون غيره بالموافقة على أى تشريع يتعلق بالقوات المسلحة قبل إصداره.
ورئيس الجمهورية هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ووزير الدفاع هو القائد العام للقوات المسلحة، ويعلن رئيس الجمهورية الحرب بعد موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة ومجلس الشعب.
(١٠) ينشأ مجلس يسمى "مجلس الدفاع الوطنى" يتولى رئيس الجمهورية رئاسته ويختص بالنظر فى الشئون الخاصة بوسائل تأمين البلاد وسلامتها، ويبين القانون اختصاصاته الأخرى. والدفاع عن الوطن وأرضه واجب مقدس ، والتجنيد الإجبارى وفقاً للقانون، كما تنظم التعبئة العامة بالقانون.

ثانياً: الحقوق والحريات العامة
(١١) الكرامة الإنسانية حق أصيل لكل إنسان، وجميع المواطنين المصريين أحرار ومتساوون أمام القانون فى الحقوق والحريات والواجبات العامة، ويحظر التمييز بينهم بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة أو الثروة أو المكانة الاجتماعية أو الآراء السياسية أو الإعاقة أو غير ذلك . ويجوز تقرير بعض المزايا للفئات التى تستدعى الحماية.
(١٢) تكفل الدولة حرية العقيدة، وتضمن حرية ممارسة  العبادات والشعائر الدينية، وتحمى دور العبادة.
(١٣) الجنسية المصرية حق أصيل لجميع المواطنين، ولا يجوز إسقاط الجنسية أو إبعاد أى مواطن عن البلاد أو منعه من العودة إليها، إلا بحكم قضائى مسبب.
(١٤) حرية الرأى والتعبير وحرية الصحافة ووسائل الإعلام مكفولة، بما لا يمس حرمة الحياة الخاصة وحقوق الغير والمقومات الأساسية للمجتمع المصرى، ويحظر فرض الرقابة على وسائل الإعلام أو مصادرتها أو تعطيلها إلا بموجب حكم قضائى مسبب ولمدة محددة.
(١٥) لكل إنسان الحق فى المعرفة وتداول المعلومات ونشرها وحق المشاركة فى الحياة الثقافية والفنية بمختلف أشكالها وتنوع أنشطتها، وتكفل الدولة الحريات الأكاديمية والبحث العلمى والإبداع والابتكار، وتضمن استقلال الجامعات ومراكز البحث العلمى.
(١٦) لكل إنسان الحق فى التمتع بحرمة حياته الخاصة ومراسلاته ومحادثاته الهاتفية واتصالاته الإلكترونية والمعلوماتية وغيرها من وسائل الاتصال ، ولا يجوز الاعتداء على حرمتها أو تقييدها أو مصادرتها إلا بأمر قضائى مسبب ولمدة محددة.
(١٧) لكل مواطن حرية الإقامة والتنقل، ولا يجوز القبض عليه أو تفتيشه أو احتجازه أو حبسه أو تقييد حريته الشخصية إلا بأمر قضائى مسبق. ولا جريمة ولا عقوبة إلا بنص فى القانون. والمتهم برئ حتى تثبت إدانته فى محاكمة عادلة أمام قاضيه الطبيعى.
(١٨) الملكية الخاصة مصونة، ولا يجوز المساس بها إلا بحكم قضائى ومقابل تعويض عادل. وتساهم الملكية الخاصة مع الملكية العامة والتعاونية فى تنمية الاقتصاد الوطنى.
(١٩) الحق فى العمل مكفول، وتعمل الدولة على توفير فرص العمل لكل مواطن بشروط عادلة دون تمييز، وتلتزم بوضع حد أدنى للأجور يكفل للمواطن مستوى من المعيشة يتناسب وكرامته الإنسانية. ولكل مواطن الحق فى تولى الوظائف العامة، متى توافرت فيه شروط توليها.
(٢٠) لكل مواطن الحق فى حياة آمنة، وبيئة نظيفة خالية من التلوث، والحق فى الغذاء السليم والسكن والرعاية الصحية وممارسة الرياضة، والحق فى التأمين ضد البطالة والمرض والعجز والشيخوخة وفقاً لمقتضيات العدالة والتكافل الاجتماعى.
(٢١) لكل مواطن الحق فى التعليم، وتلتزم الدولة بتوفير فرص التعليم فى مؤسساتها التعليمية بالمجان، وتعمل على ضمان جودته بهدف تعظيم الاستثمار فى الثروة البشرية، ويكون التعليم الأساسى على الأقل إلزامياً. وتشرف الدولة على جميع المؤسسات التعليمية العامة والخاصة والأهلية، بما يضمن الحفاظ على الانتماء والهوية والثقافة الوطنية.
(٢٢) للمواطنين حق إنشاء النقابات والاتحادات والجمعيات والمؤسسات الأهلية، ولهم حق التجمع والتظاهر السلمى دون إخلال بحقوق الغير أو بالمبادئ والحقوق الأساسية الواردة فى هذا الإعلان.


نقلاً عن ahmedsamih@

------------------------------------------------------------------------------------------------------

معايير تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور الجديد للبلاد

(١) تشكل الجمعية التأسيسية المنوط بها وضع مشروع الدستور المصرى على النحو التالى:
  • ثمانين عضوا من غير أعضاء مجلسى الشعب والشورى يمثلون كافة أطياف المجتمع المصرى من قوى سياسية وحزبية ونقابية ومهنية ودينية على النحو الآتى:
    • (١٥) من الهيئات القضائية ( ٤ المحكمة الدستورية العليا ، ٤ محكمة النقض، ٣ مجلس الدولة، ٢ هيئة قضايا الدولة، ٢ النيابة الإدارية) ترشحهم جمعياتهم العمومية.
    • (١٥) من أساتذة الجامعات على أن يكون من بينهم (٥) على الأقل من أساتذة القانون الدستورى يرشحهم جميعا المجلس الأعلى للجامعات.
    • (١٥) يمثلون النقابات المهنية يختارون فى اجتماع مشترك لمجالس هذه النقابات.
    • (٥) عن النقابات العمالية ترشحهم الاتحادات العمالية.
    • (٥) عن الفلاحين يرشحهم اتحاداتهم.
    • (٥) اتحاد الجمعيات الأهلية ( على أن يكون من بينهم ممثل لذوى الاحتياجات الخاصة).
    • (١) اتحاد الغرف التجارية.
    • (١) اتحاد الصناعات.
    • (١) جمعيات رجال الأعمال.
    • (١) المجلس القومى لحقوق الإنسان.
    • (١) القوات المسلحة.
    • (١) الشرطة.
    • (١) الاتحادات الرياضية.
    • (١) اتحادات طلاب الجامعات.
    • (١) الأزهر.
    • (١) الكنائس المصرية.
    • (١٠) شخصيات عامة يرشحهم مجلس الوزراء.
    • وعلى الجهات المشار إليها ترشيح ضعف العدد للاختيار من بينهم.
  • ويختار الأعضاء الباقون من بين ممثلى الأحزاب والمستقلين، بحسب نسبة تمثيلهم بمجلسى الشعب والشورى ، بحد أقصى خمسة أعضاء وبحد أدنى عضو على الأقل.
  • ويجب أن يكون من بين أعضاء الجمعية التأسيسية عشرة سيدات على الأقل، وخمسة أعضاء، على الأقل، لا تجاوز أعمارهم الخامسة والثلاثين.
(٢) إذا تضمن مشروع الدستور الذى أعدته الجمعية التأسيسية نصاً أو أكثر يتعارض مع المقومات الأساسية للدولة والمجتمع المصرى والحقوق والحريات العامة التى استقرت عليها الدساتير المصرية المتعاقبة بما فيها الإعلان الدستورى الصادر فى ٣٠ مارس ٢٠١١ والإعلانات الدستورية التالية له، يطلب المجلس الأعلى للقوات المسلحة بما له من سلطات رئيس الجمهورية فى المرحلة الانتقالية من الجمعية التأسيسية إعادة النظر فى هذه النصوص خلال مدة أقصاها خمسة عشر يوما ، فإذا لم توافق الجمعية، كان للمجلس أن يعرض الأمر على المحكمة الدستورية العليا على أن تصدر المحكمة قرارها فى شأنه خلال سبعة أيام من تاريخ عرض الأمر عليها، ويكون القرار الصادر من المحكمة الدستورية العليا ملزما للكافة ولجميع سلطات الدولة.
(٣) إذا لم تنته الجمعية التأسيسية من إعداد مشروع الدستور خلال الستة أشهر المنصوص عليها فى الإعلان الدستورى لأى سبب من الأسباب ، يكون للمجلس الأعلى للقوات المسلحة  - بما له من سلطات رئيس الجمهورية - تشكيل جمعية تأسيسية جديدة وفقاً للمعايير المتوافق عليها لإعداد مشروع الدستور خلال ثلاثة أشهر من تاريخ تشكيلها، ويعرض المشروع على الشعب لاستفتائه عليه خلال خمسة عشر يوما من تاريخ الانتهاء من إعداد هذا المشروع.






نقلاً عن SamarAlGamal@