تحديث ١١/٢: معايير تشكيل الجمعية التأسيسية بالأسفل
مسودة
إعلان المبادئ الأساسية لدستور الدولة المصرية الحديثة
اعتزازاً بنضالنا عبر تاريخنا العريق من أجل الحرية والعدل والمساواة والسيادة الوطنية وسلام البشرية، واستلهاما لما قدمناه للحضارة الإنسانية، مدركين التحديات التى تواجهنا على طريق بناء وتحصين دولة القانون بمقوماتها المدنية الديمقراطية الحديثة، مؤكدين أن الشعب هو مصدر السلطات، ولا ينبغى بأى حال من الأحوال المصادرة على إرادته بوضع مبادئ فوق دستورية لا تتغير، ودونما الحاجة إلى إعلان دستورى بشأنها أو غيره، حيث تكفى إرادة الشعب.
وضماناً لتحقيق أهداف الثورة المصرية فى الخامس والعشرين من يناير ٢٠١١ فى الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، واستلهاما لروح هذه الثورة التى توحد حولها المصريون بأطيافهم المتنوعة، واحتراماً ووفاء لأرواح شهدائها وتضحيات ونضال شعبنا العظيم فى ثوراته المتعاقبة.
فإننا نعلن المبادئ الأساسية لدستور الدولة المصرية الحديثة وذلك على النحو التالى:
أولاً: المبادئ الأساسية
(١) جمهورية مصر العربية دولة مدنية ديمقراطية تقوم على المواطنة وسيادة القانون، وتحترم التعددية، وتكفل الحرية والعدل والمساواة وتكافؤ الفرص لجميع المواطنين دون أى تمييز أو تفرقة. والشعب المصرى جزء من الأمة العربية، يعمل على تحقيق وحدتها الشاملة.
(٢) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع. ولغير المسلمين الاحتكام إلى شرائعهم فى أحوالهم الشخصية وشئونهم الدينية.
(٣) السيادة للشعب وحده وهو مصدر السلطات، يمارسها من خلال الاستفتاءات والانتخابات النزيهة، تحت الإشراف القضائى، ووفقاً لنظام انتخابى يضمن عدالة التمثيل للمواطنين دون أى تمييز أو إقصاء.
(٤) النظام السياسى للدولة جمهورى ديمقراطى يقوم على التوازن بين السلطات، والتداول السلمى للسلطة، ونظام تعدد الأحزاب، شريطة ألا تكون عضويتها على أساس دينى أو عرقى أو طائفى أو فئوى أو أى مرجعية تتعارض مع الحقوق والحريات الأساسية الواردة فى هذا الإعلان.
(٥) سيادة القانون أساس الحكم فى الدولة، وتخضع السلطات العامة والأشخاص الاعتبارية العامة والخاصة والمواطنون كافة للقانون دون أى تفرقة. واستقلال القضاء ضمانة أساسية لمبدأ خضوع الدولة ومؤسساتها للقانون وتحقيق العدالة للمواطنين كافة.
وتختص المجالس العليا للهيئات القضائية بنظر كل ما يتعلق بشئونها ويجب موافقتها على مشروعات القوانين المتعلقة بها قبل إصدارها.
(٦) يقوم الاقتصاد الوطنى على التنمية الشاملة والمستدامة التى تهدف إلى تحقيق الرفاه الاجتماعى وتلبية الحاجات الأساسية للمواطنين، وتشجيع الاستثمار، وحماية المنافسة الحرة ومنع الممارسات الاحتكارية الضارة، وحماية المستهلك وكفالة عدالة توزيع عوائد التنمية على المواطنين. وتلتزم الدولة بحماية الملكية العامة لمرافقها القومية وسائر ثرواتها ومواردها الطبيعية وأراضيها ومقومات تراثها الوطنى المادى والمعنوى.
(٧) نهر النيل شريان الحياة على أرض مصر الكنانة، وتلتزم الدولة بحسن إدارته وحمايته من التلوث والتعديات، وتعظيم الانتفاع به والحفاظ على حقوق مصر التاريخية فيه.
(٨) مصر جزء من القارة الإفريقية تعمل على نهضتها وتحقيق التعاون بين شعوبها وتكامل مصالحها، وهى جزء من العالم الإسلامى تدافع عن قضاياه وتعمل على تعزيز المصالح المشتركة لشعوبه، وتعتز بدورها الأصيل فى الحضارة الإنسانية وتساهم بإيجابية فى تحقيق السلام العالمى وتعزيز مبادئ العدالة وحقوق الإنسان والتعاون بين الدول والشعوب.
(٩) الدولة وحدها هى التى تنشئ القوات المسلحة، وهى ملك للشعب، مهمتها حماية البلاد وسلامة أراضيها وأمنها والحفاظ على وحدتها وحماية الشرعية الدستورية ولا يجوز لأية هيئة أو جماعة أو حزب إنشاء تشكيلات عسكرية أو شبه عسكرية.
ويختص المجلس الأعلى للقوات المسلحة دون غيره بالنظر فى كل ما يتعلق بالشئون الخاصة بالقوات المسلحة ومناقشة بنود ميزانيتها على أن يتم إدراجها رقماً واحداً فى موازنة الدولة، كما يختص دون غيره بالموافقة على أى تشريع يتعلق بالقوات المسلحة قبل إصداره.
ورئيس الجمهورية هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ووزير الدفاع هو القائد العام للقوات المسلحة، ويعلن رئيس الجمهورية الحرب بعد موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة ومجلس الشعب.
(١٠) ينشأ مجلس يسمى "مجلس الدفاع الوطنى" يتولى رئيس الجمهورية رئاسته ويختص بالنظر فى الشئون الخاصة بوسائل تأمين البلاد وسلامتها، ويبين القانون اختصاصاته الأخرى. والدفاع عن الوطن وأرضه واجب مقدس ، والتجنيد الإجبارى وفقاً للقانون، كما تنظم التعبئة العامة بالقانون.
ثانياً: الحقوق والحريات العامة
(١١) الكرامة الإنسانية حق أصيل لكل إنسان، وجميع المواطنين المصريين أحرار ومتساوون أمام القانون فى الحقوق والحريات والواجبات العامة، ويحظر التمييز بينهم بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة أو الثروة أو المكانة الاجتماعية أو الآراء السياسية أو الإعاقة أو غير ذلك . ويجوز تقرير بعض المزايا للفئات التى تستدعى الحماية.
(١٢) تكفل الدولة حرية العقيدة، وتضمن حرية ممارسة العبادات والشعائر الدينية، وتحمى دور العبادة.
(١٣) الجنسية المصرية حق أصيل لجميع المواطنين، ولا يجوز إسقاط الجنسية أو إبعاد أى مواطن عن البلاد أو منعه من العودة إليها، إلا بحكم قضائى مسبب.
(١٤) حرية الرأى والتعبير وحرية الصحافة ووسائل الإعلام مكفولة، بما لا يمس حرمة الحياة الخاصة وحقوق الغير والمقومات الأساسية للمجتمع المصرى، ويحظر فرض الرقابة على وسائل الإعلام أو مصادرتها أو تعطيلها إلا بموجب حكم قضائى مسبب ولمدة محددة.
(١٥) لكل إنسان الحق فى المعرفة وتداول المعلومات ونشرها وحق المشاركة فى الحياة الثقافية والفنية بمختلف أشكالها وتنوع أنشطتها، وتكفل الدولة الحريات الأكاديمية والبحث العلمى والإبداع والابتكار، وتضمن استقلال الجامعات ومراكز البحث العلمى.
(١٦) لكل إنسان الحق فى التمتع بحرمة حياته الخاصة ومراسلاته ومحادثاته الهاتفية واتصالاته الإلكترونية والمعلوماتية وغيرها من وسائل الاتصال ، ولا يجوز الاعتداء على حرمتها أو تقييدها أو مصادرتها إلا بأمر قضائى مسبب ولمدة محددة.
(١٧) لكل مواطن حرية الإقامة والتنقل، ولا يجوز القبض عليه أو تفتيشه أو احتجازه أو حبسه أو تقييد حريته الشخصية إلا بأمر قضائى مسبق. ولا جريمة ولا عقوبة إلا بنص فى القانون. والمتهم برئ حتى تثبت إدانته فى محاكمة عادلة أمام قاضيه الطبيعى.
(١٨) الملكية الخاصة مصونة، ولا يجوز المساس بها إلا بحكم قضائى ومقابل تعويض عادل. وتساهم الملكية الخاصة مع الملكية العامة والتعاونية فى تنمية الاقتصاد الوطنى.
(١٩) الحق فى العمل مكفول، وتعمل الدولة على توفير فرص العمل لكل مواطن بشروط عادلة دون تمييز، وتلتزم بوضع حد أدنى للأجور يكفل للمواطن مستوى من المعيشة يتناسب وكرامته الإنسانية. ولكل مواطن الحق فى تولى الوظائف العامة، متى توافرت فيه شروط توليها.
(٢٠) لكل مواطن الحق فى حياة آمنة، وبيئة نظيفة خالية من التلوث، والحق فى الغذاء السليم والسكن والرعاية الصحية وممارسة الرياضة، والحق فى التأمين ضد البطالة والمرض والعجز والشيخوخة وفقاً لمقتضيات العدالة والتكافل الاجتماعى.
(٢١) لكل مواطن الحق فى التعليم، وتلتزم الدولة بتوفير فرص التعليم فى مؤسساتها التعليمية بالمجان، وتعمل على ضمان جودته بهدف تعظيم الاستثمار فى الثروة البشرية، ويكون التعليم الأساسى على الأقل إلزامياً. وتشرف الدولة على جميع المؤسسات التعليمية العامة والخاصة والأهلية، بما يضمن الحفاظ على الانتماء والهوية والثقافة الوطنية.
(٢٢) للمواطنين حق إنشاء النقابات والاتحادات والجمعيات والمؤسسات الأهلية، ولهم حق التجمع والتظاهر السلمى دون إخلال بحقوق الغير أو بالمبادئ والحقوق الأساسية الواردة فى هذا الإعلان.
نقلاً عن ahmedsamih@
------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------------------------------------
معايير تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور الجديد للبلاد
(١) تشكل الجمعية التأسيسية المنوط بها وضع مشروع الدستور المصرى على النحو التالى:
- ثمانين عضوا من غير أعضاء مجلسى الشعب والشورى يمثلون كافة أطياف المجتمع المصرى من قوى سياسية وحزبية ونقابية ومهنية ودينية على النحو الآتى:
- (١٥) من الهيئات القضائية ( ٤ المحكمة الدستورية العليا ، ٤ محكمة النقض، ٣ مجلس الدولة، ٢ هيئة قضايا الدولة، ٢ النيابة الإدارية) ترشحهم جمعياتهم العمومية.
- (١٥) من أساتذة الجامعات على أن يكون من بينهم (٥) على الأقل من أساتذة القانون الدستورى يرشحهم جميعا المجلس الأعلى للجامعات.
- (١٥) يمثلون النقابات المهنية يختارون فى اجتماع مشترك لمجالس هذه النقابات.
- (٥) عن النقابات العمالية ترشحهم الاتحادات العمالية.
- (٥) عن الفلاحين يرشحهم اتحاداتهم.
- (٥) اتحاد الجمعيات الأهلية ( على أن يكون من بينهم ممثل لذوى الاحتياجات الخاصة).
- (١) اتحاد الغرف التجارية.
- (١) اتحاد الصناعات.
- (١) جمعيات رجال الأعمال.
- (١) المجلس القومى لحقوق الإنسان.
- (١) القوات المسلحة.
- (١) الشرطة.
- (١) الاتحادات الرياضية.
- (١) اتحادات طلاب الجامعات.
- (١) الأزهر.
- (١) الكنائس المصرية.
- (١٠) شخصيات عامة يرشحهم مجلس الوزراء.
- وعلى الجهات المشار إليها ترشيح ضعف العدد للاختيار من بينهم.
- ويختار الأعضاء الباقون من بين ممثلى الأحزاب والمستقلين، بحسب نسبة تمثيلهم بمجلسى الشعب والشورى ، بحد أقصى خمسة أعضاء وبحد أدنى عضو على الأقل.
- ويجب أن يكون من بين أعضاء الجمعية التأسيسية عشرة سيدات على الأقل، وخمسة أعضاء، على الأقل، لا تجاوز أعمارهم الخامسة والثلاثين.
(٢) إذا تضمن مشروع الدستور الذى أعدته الجمعية التأسيسية نصاً أو أكثر يتعارض مع المقومات الأساسية للدولة والمجتمع المصرى والحقوق والحريات العامة التى استقرت عليها الدساتير المصرية المتعاقبة بما فيها الإعلان الدستورى الصادر فى ٣٠ مارس ٢٠١١ والإعلانات الدستورية التالية له، يطلب المجلس الأعلى للقوات المسلحة بما له من سلطات رئيس الجمهورية فى المرحلة الانتقالية من الجمعية التأسيسية إعادة النظر فى هذه النصوص خلال مدة أقصاها خمسة عشر يوما ، فإذا لم توافق الجمعية، كان للمجلس أن يعرض الأمر على المحكمة الدستورية العليا على أن تصدر المحكمة قرارها فى شأنه خلال سبعة أيام من تاريخ عرض الأمر عليها، ويكون القرار الصادر من المحكمة الدستورية العليا ملزما للكافة ولجميع سلطات الدولة.
(٣) إذا لم تنته الجمعية التأسيسية من إعداد مشروع الدستور خلال الستة أشهر المنصوص عليها فى الإعلان الدستورى لأى سبب من الأسباب ، يكون للمجلس الأعلى للقوات المسلحة - بما له من سلطات رئيس الجمهورية - تشكيل جمعية تأسيسية جديدة وفقاً للمعايير المتوافق عليها لإعداد مشروع الدستور خلال ثلاثة أشهر من تاريخ تشكيلها، ويعرض المشروع على الشعب لاستفتائه عليه خلال خمسة عشر يوما من تاريخ الانتهاء من إعداد هذا المشروع.
نقلاً عن SamarAlGamal@
الوثيقة الى حد كبيير مفيهاش حاجة ملفتة حتى بخصوص الجيش اذا كان عندنا سلطات تلاتة نخليها 4 مفيش مشاكل مادام المدنين هيحكموا والتالى لازم الجيش يكون مهنى مش يكون عرضة للاهواء السياسية اما النقطة الخاصة بالميزانية فممكن تكون من اختصاصات مجلس الامن القومى مناقشة الميزانية
ReplyDeleteاما الشرعية الدستورية فدى معناها ان اى انقلاب على الدستور الجيش لازم يتدخل لكن مفهوم الانقلاب ده لازم يتحدد ثم ان القائد الاعلى للقوات المسلحة هو رئيس المجلس الاعلى للقوات المسلحة وهو رئيس الجمهورية وبالتالى رئيس جمهورية منتخب ديمقراطيا هيكون مسئول عن الجيش ويناقش الميزانية وممكن زى ما انا قلت مجلس الامن القومى يطلع عليها مش يناقشها و كل الكلام ده منطقى جدا بان مصر بتخرج من حكم 60 سنة رئيسها ذو خلفية عسكرية ان كان من ثوار او قائد فى الجيش فانا شايف اننا حاليا مفيش منطق نعترض بيه
الشيخ حازم كان عندة حق بجد
ReplyDeletehttp://www.facebook.com/HazemSalahFB?ref=ts
ReplyDeleteحازم صلاح ابو اسماعيل
نحن لانخترع العجلة ماذا يتم فى مناقشة ميزانيات القوات المسلحة فى الدول الديمقراطية .هذه الميزانيات يتم مناقشتها فى لجان خاصة تسمى لجنة الدفاع والامن القوى وتكون مناقشاتها سرية للغاية بمعنى اقصى درجات السرية.ومفهوم الشرعية الدستورية واضح وهو ضد استخدام العنف فى الانقلاب على ارادة الشعب الحرة فى اختيار حكامه وسياسات الحكم كما يحدث فى كل دول العالم الحرة ولاتعنى وجود سلطة للقوات المسلحة على السلطة المدنية الدستورية .اما موضوع اعلان الحرب او استخدام القوات المسلحة فى ادارة الازمات فهذا يتم اقراره من مجلس الدفاع الوطنى الذى يضم نخبة من الوزارء والاستخبارات وهو يقر الساسات التى يتم على اساسها الاستخدام ومفهوم طبعا انهم مسئولون على مستوى عالى يقدرون المسئولية ومنهم القائد العام للقوات المسلحة ويستحيل ان يقرر شيئ غير ممكن فنيا وهذا تقرره القوات المسلحة وهى الجهة الفنية وهذا يتم فى امريكا زعيمة الديمقراطيات .دعونا نثق فى انفسنا ونبتعد عن سياسة التخوين
ReplyDeleteهزا السلمي لا يعقل وعامل فيها وصي علي الشعب لعنة الله عليه
ReplyDeleteانا شايف اننا ننظر لنحكم على المواضيع و بلاش استعجال فى الحكم على المواضيع
ReplyDeleteمع أحترامى لقادة الجيش ورأى كل الناس فى مصر...هو الجيش خايف ليه من التحول الديمقراطى وبيحاول ياخد حمايه مسبقة لنفسه....الجيش ده مؤسسة مصرية تخضع مثل كل مؤسسات الدوله للقانون...ولن تكون هناك دوله أسمها المؤسسة العسكريه....من داخل الدله...فهذا هو الهدم بعينه لاركان الدوله...ووثيقة السلمى تهدد الامن والسلم العام فى مصر...وان اصروا عليها ...جلبت الفوضى والخراب لهذا البلد
ReplyDeleteالي محمد سيد ... يلعن ابو المواضيع اللي انت عايز تنظر لها .. وعلي فكرة انا مع التهدئة اصلا ومش ثوري أوي يعني بس دي وثيقة لسرقة الثورة وتسليمها للعسكر وفلول الوطني اللي مسيطرين علي النقابات اللي هتشكل 80% من لجنة الدستور
ReplyDeleteانا شااايف ان كل الكلام دا تمااام ... بس فيه مشكلة واااحدة ... ان كدا الجيش هيبقى شبه مؤسسة مستقلة تماما بذاااتها ... يعنى الوحيد اللى هيبقى ليه سلطة هوا رئيس الدولة ... بس برضو فيه ان لازم اعضااء المجلس يوااافقوا على اى قرار تااابع للقواات المسلحة ... ودا ممكن يخلق صراااع بين المجلس العسكرى والرئيس ...
ReplyDeleteحرية الرأى والتعبير وحرية الصحافة ووسائل الإعلام مكفولة، بما لا يمس حرمةدين الدولة
ReplyDeleteالجيش بهذه الوثيقة اصبح دوله بداخل الدوله ...من يحكمه .. واين الاشراف القضائى على الاجهزه التنفيذيه للدوله مثل الامن الوطنى و المخابرات ... وهل بهذا اللاهلان نصبح دوله رئاسيه ام برلمانيه ام ماذا ؟ من يضمن نذاهة الافراد التى سوف يتم اختيارها ..مادامت الدوله هى التى سوف تختارهم ... وهم غير منتخبين من نقابتهم بل معينين من نظام سابق فاسد ... واين معاير الشرف فى الاعضاء التى سوف يتم ترشيحهم لهذه المهمه .... يا جماعه ده دستور دوله لازم يبقى فى توافق فى الراى عليه ... كمان المجلس العسكرى لم ياخذ هذه الصلاحيات من قبل لماذا يصر عليها الان .. ومن يضمن للشعب عن الاختلاس من من الافراد فى ميزانية الجيش و او صرفها فى اشياء غير شرعيه ... نحن لا نخون و لاكن نحرص من القادمون و لا نعلم نواياهم ...
ReplyDeleteحسبنا الله و نعم الوكيل
ReplyDeleteالشيخ حازم كان عنده حق
نازلين ان شاء الله 18\11
الاخ المحترم محمد سيد ان اكيد بتهزر ؛ يعنى ايه الوثيقة عادية جدا ومفهاش حاجة .
ReplyDeleteاولا :الوثيقة تعطى صلاحيات للمجلس الاعلى للقوات المسلحة بتشكيله الحالى صلاحيات تفوق رئيس الدولة ومجلس الشعب فهل يعقل هذا .
ثانيا : لقد قام واضع هذه الوثيقة باستبدال دكتاتور اسمه حسنى مبارك بدكتاتور اخر وهو امجلس الاعلى للقوات المسلحة .
ثالثا : الاخ المحترم سيد ايوب الذى وضع تعريف لكلمة الشرعية الدستورية اقول للك من اين اتيت بهذا التعريف هل انت واضع الوثيقة لكى تعرف ما فيها ؛
اخى العزيز للاسف الشديد كنت اتمنى ان تقرا ما بين السطور .
رابعا : اقول لك ان كلمة الشرعية الدستورية كلامة مطاطة وتحمل الكثير من اللغط مثلها مثل كلمة تكدير السلم والامن .
خامسا : للاسف اللجنة التى تتحدث عنها وهى لجنة الدفاع والامن القومى نعم هى موجودة ولكن هى من ضمن لجان مجلس الشعب ولكن انت لم تقرا جيدا فمناقشة المزانية الخاصة بالجيش لن تخضع لهذه اللجنة ولكنها ستكون بيد المجلس الاعلى للقوات المسلحة.
واخيرا اقول اتقوا الله عباد الله .
دى بقت دولة جوه دولة .. المعلقة فى النعنان
ReplyDeleteهذا التفاف صريح ومباشر على ارادة الشعب . الشعب هو مصدر السلطات .وهو الذى يهب لمن يشاء السلطة .القوات المسلحة هى ملك للشعب وهو الذى يهبها الوجود فكيف تصبح واصية على من وهب لها الوجود. القوات المسلحة هى مثل باقية اجهزة الدولة المنوط بها ادارة البلاد . القوات المسلحة هى وكيل عن الشعب فى الدفاع عن سلامة وامن الوطن.فكيف يكون للوكيل سلطة على الموكل..
ReplyDeleteلا توجد دولة ديمقراطية فى العالم الا و يناقش فيها كل قرش ينفق على اى شىء و الا ما فائدة المجلس التشريعى اذا لم يراقب و يحاسب اداء جميع المؤسسات بما فيها المؤسسة العسكرية من ناحية الانفاق و القوانين و الا صارت طبقة اعلى و قوة مؤثرة لمصالح الكبار داخل تلك المؤسسة و كيان موازى للدولة باكملها بجميع مؤسساتها لا تخضع لرقيب او حسيب و تضع لنفسها ما تراه من قوانين و تحاسب نفسها ان ارادات ذلك او لا و على الجميع ان يغض الطرف بحجة القانون و الدستور و هو عار على كل مصرى حر ان يرضى بتلك الترهات و الا خلقنا مجلس يحكم مدى الحياة من خلف الستار يولى و يعزل من يشاء و من يراه اهل لثقته لا اهل لكفائته و قدرته على قيادة و تولى الامور لصالح الشعب و ليس لصالح فئة منتفعة من وضعها اذا تجبرت على الشعب فلن يستطيع اى مواطن ان ينال حقه بل سيحاكم عسكريا بتهمة اهانة المؤسسة العسكرية و سنجد من اول القوانن التى سيتم سنها من جهتهم قوانيين تقنن ما يروه فى مصلحتهم و يعاقب من يتجرأ بالقول فى اى شأن خصهم حقا كان او لم يكن و لكى الله يا مصر و حسبى الله و نعم الوكيل
ReplyDeleteإيه الكلام الفاضي ده ؟!!!
ReplyDeleteمعلش يا أخوانى فالمجلس العسكرى يفصل البدلة على مقاسه ... وبيطبخ طبخة على كيفه ومزاجه ...لك الله يامصر ورحم الله شهدائك الابرار ...
ReplyDeleteأكتر كلمة بتعصبني
ReplyDeleteالجيش حمى الثورة
والإخوان حموا الميدان
لإن الحقيقة إن الجيش حمى المجلس
والإخوان سرقوا الثورة
لا احد فوق القانون ومش عايزين نغلط غلطة تركيا زمان لما كان الجيش فوش الشعب والوطن !!!! الجيش خادم للشعب والوطن وكل صغيرة وكبيرة فية لازم تخضع للرقابة الشعبية ودا لازم يبقي واضح في الدستور بدون اي مواربة او غموض
ReplyDeleteلا احد فوق القانون ومش عايزين نغلط غلطة تركيا زمان لما كان الجيش فوق الشعب والوطن !!!! الجيش خادم للشعب والوطن وكل صغيرة وكبيرة فية لازم تخضع للرقابة الشعبية ودا لازم يبقي واضح في الدستور بدون اي مواربة او غموض
ReplyDeleteالموضوع محتاج نقاش واسع ولا داعي للاستعجال في اخذ ردة فعل عنيفة لان اغلب المواد المطروحة لا تشكل تهديد لقيام الدولة المدنية ومن الممكن اضافة مواد اخرى داخل الدستور للفصل في المؤسسات الحاكمة للدولة لكن باقي الأسس مقبولة ووجود سلطة تحمي شرعية الدستور امر وارد ولكن لا يجوز لها التدخل في سلطة التشريع وهذا ما يجب حذفه من وجهة نظري في الجزء الخاص بتكوين اللجنة التأسيسية للدستور
ReplyDeleteدى مش وثيقة مبادىء حاكمة دى نصباية
ReplyDeleteيا جماعه .. سؤال بس ... هو بعد ما يموت طنطاوي و المجلس العسكري (بعد عمر طويل انشالله )مين بقى الي هيمسك بعدهم .. توريث برضو ولا ايه .. المفروض الحاجه دي تتعالج .. لان كده الدوله مش هتقدر تختار اعضاء المجلس العسكري .. وبكده مش هيبقوا تحت سيطرة الدوله فيما بعد
ReplyDeleteالمجلس العسكري يحاول تفصيل دستور يحميه ولا يحمي مصر. يريدون أن يكونوا فوق المساءلة وأن يحكموا من وراء ستار.
ReplyDeleteكنت أظن أن قادة المجلس يبحثون عن الخروج الآمن دون أن يحاسبوا على فسادهم... فإذا بهم يريدون أن يقننوا فسادهم وأن يجعلوه فسادا دستوريا.
لك الله يا مصر.
المجلس الأعلى للقوات المسلحة يريد سرقة الثورة وأن يصبح فوق المساءلة وفوق الدستور وفوق الشعب. فهو بهذه الطريقة يريد أن يكون دولة داخل دولة. قادته من الفاسدين السارقين المستبدين.يسرقوا حاضر ومستقبل الشعب المصري.
ReplyDeleteوالشعب لن يسمح بذلك أبداً.
الشعب فوق الجميع.
حسبي الله ونعم الوكيل ...............أشوف فيك يوم أسود ومهبب يا سلمي أنت والمجلس المفتري ............ونازلين 18/11 ......وبإذن الله تروح طره يا طنطاوي
ReplyDeleteطبق كبير من العسل به القليل من السم وبالهنا والشفا
ReplyDeleteفين الشباب الى قاموا بالثورة وجماعات الضغط ( 6 ابريل & كفاية ........ الخ )
ReplyDeleteThis comment has been removed by the author.
ReplyDeleteكيف تنص هذه المبادئ على أن الدولة نظامها ديمقراطى مع أن محتواها يؤكد بشدة على أن القوات المسلحة و مجلسها الأعلى دوجماتى ديماجوجى صرف؟ أليست القوات المسلحة جزء أصيل فى الدولة أم أنها دولة داخل دولة أو بتعبير أصح إله للدولة بعد الله و العياذ بالله. لن نقبل صلاحيات الألهة بعد اليوم.
ReplyDeleteالشعب هو مصدر السلطات الوحيد ولن يتنازل عن هذا الحق
ReplyDeleteالعسكر كدا بانت نواياهم الخبيثه واللعب كدا بقى عالمكشوف .
ReplyDeleteيسقط يسقط حكم العسكر
حتى لو كل الكلام ده كويس وحلو ... لا يجوز وضع مثل هذه الوثيقة أصلًا بدون استفتاء شعبي.
ReplyDeleteلمخالفتها لما صوت لأجله الشعب كله .
يا ساده اعلموا ان السلمى فلول هو وحزبه الوفد ، واعتقد ان ان ما جاء به بخصوص الماده التاسعه التى تجعل المجلس العسكرى والقوات المسلحه ، دوله داخل الدوله ذات سياده كامله لا يجرؤ احد على محاسبتهم ،وان هذا قد املى عليه ،دون مناقشه ، اما بخصوص تشكيل الجمعيه التأسيسيه لوضع الدستور ، فبعد ما تبين ان المؤشرات للانتخابات البرلمانيه سوف تأتى بالاسلامين كاغلبيه فى البرلمان ،وهذا ما اخاف السلمى وامثاله ، فقطع عليهم الطريق بهذا التشكيل، الذى جرد البرلمان من صلاحياته بالمشاركه الفعليه فى وضع الدستور ،،
ReplyDeleteدعونا من مناقشة التفاصيل ونعمل من اجل استكمال ثورتنا التي تكالب عليها الديابة واشر خلق اللـه العسكر والمتعصبين ولانتهازيين والمتأسلمين والنصابين .. هيا بنا نخرج عليهم كلنا ونقبض عليهم من رقابهم ونلقي بهم في البحر ونتخلص منهم إلى الأبد
ReplyDeleteردود الأفعال على وثيقة السلمي بشأن المبادئ الحاكمة للدستور
ReplyDeleteوائل غنيم : عفوا.. لم ولن تكون ثورة "52" يناير.. ولم ولن نقبل بنظام دكتاتورى ديمقراطيته صورية.. الشفافية فى كل مؤسسات الدولة هو حق من حقوق كل مصرى
... أسماء محفوظ : أرفض تماماً فكرة المبادئ فوق الدستورية ومجرد النقاش فيها استهزاء بالشعب
حزب الوفد : نوافق على وثيقة د. علي السلمي ، بإستثناء المادة التاسعة
الدكتور يسرى حماد الناطق الإعلامى باسم حزب النور : الدستور خط أحمر و السلمي لايمثل إلا حزب الوفد
د.محمد البرادعي : وثيقة السلمي مشوهة و القوات المسلحة لن تكون دولة داخل دولة
جماعة الإخوان المسلمين : نُطالب بإقالة "علي السلمي" ونُحذر المجلس العسكري من نفاذ رصيدة
السيد عمرو موسى : مسودة "السلمى" تحتاج لإعادة نظر حتى لا تتعرض مصر للانقسامات والاضطرابات
د.محمد سليم العوا : لا نقبل هيمنة المجلس العسكرى، وخاصة أن هذه الوثيقة تعطى له الحق الكامل فى السيطرة على البلاد. و سأكون فى الميدان أول واحد
حمزة نمرة : أرفض وثيقة المبادئ فوق الدستورية..وهاكتب على ضهرها طلبات البيت
حزب المصريين الأحرار : نرفض بنود المؤسسة العسكرية بوثيقة ''علي السلمي''
حكومة الظل : وثيقة المبادئ الأساسية للدستور تفرض سلطات إلهية على الشعب
حزب الوسط : الدستور المصري خط أحمر و''السلمى'' ينتزع صلاحيات الشعب
أبو العز الحريري : وثيقة السلمي تحمي الجيش من الرقابة
إنجي حمدي عضو مؤسس وعضو المكتب السياسي بحركة شباب 6 إبريل : العسكر
يريدون حكم مصر بـ''وثيقة السلمي''
التحالف السلفى : وثيقة ''السلمي'' مسرحية لتسليم الثورة لللمجلس العسكري
السلمى يريد اسقاط الشعب----هو بطيخ مولانا اقرع--باين انه يريد نص الكعكه
ReplyDeleteوبعد هذه المبادئ يكون لمجلس الشعب كامل الحرية في سن القوانين الخاصة ببيع اللحوم والخضروات والفواكهة ووممكن يأخذ بعد كده تعديل سعر الغاز المصدر للسودان... وكل عام وأنتم بخير بمناسبة العيد
ReplyDeleteاظن ان الموضوع واضح لان المثل يقول اللى على راسه بطحه يحسس عليها واكيد المجلس العسكرى على راسه مليون بطحه وعايز يداويها والاهبل على السلمى هايكون كبش فداء نفس سياسة مبارك يا رب نفوق انا ان شاء الله نازل يوم 18 وهاكتب وصيتى ربما ما ارجعش لاولادى تانى لان احنا على ابواب دولة عسكر اخرى لو تخاذلنا فلابد ان نكون او لا نكون
ReplyDelete